يمكن أن تؤدي الصدمات العاطفية، مثل تجربة حادث أو جريمة أو حادث، إلى الشعور بالحزن.
العلاج الداعم: توفير مساحة آمنة للتعبير عن المشاعر وتطوير استراتيجيات التكيف لإدارة الحزن.
العمل، والأقساط، والعائلة، ومشكلات الأصدقاء، والمشكلات اليومية، ومستقبل الأبناء، والمستقبل المهني، ومرض الوالدين، والتضخم العالمي، والحروب، فتلك جميعها ضغوطات نتعرض لها يومياً في حياتنا، وقد نظن أنَّنا اعتدنا عليها وعلى وجودها في حياتنا، إلا أنَّ عقلنا يخزن هذه الآلام التي تسببها لنا ليقوم بتفجيرها لنا دفعة واحدة على شكل حزن بلا سبب.
لذا دعونا نفهم الحزن ونقبله كجزء من حياتنا، وفي نفس الوقت نبحث عن الدعم والمساعدة عند الحاجة.
نعم، يمكن أن يظهر الحزن جسديًا بأعراض مثل التعب، وتغيرات في الشهية (الإفراط في تناول الطعام أو فقدان الشهية)، واضطرابات النوم، والأوجاع والآلام العامة. هل يؤثر الحزن على الصحة الجسدية؟
يساعدك وجود محيط داعم على الشعور بالانتماء والقبول، ويساعدك ذلك على الشعور بتحسن تجاه نفسك والعالم من حولك.
يمكن أن يساعدك الحزن على تطوير القوة والصلابة العاطفية عندما تتمكن من التعامل مع الحزن بشكل صحي، فهذا يعني أنك أصبحت أكثر مرونة.
إذا كنت تعاني من اضطرابات نفسية، مثل الاكتئاب أو القلق، فمن الهام الحصول على العلاج، فيساعد العلاج على إدارة أعراضك وتحسين صحتك العقلية.
يتضمن تشخيص الحزن عادةً تقييم الأعراض واستبعاد الأسباب المحتملة الأخرى، مثل: الاكتئاب المزمن.
قد تكون الأفكار بريئة أحياناً من استحضار الحزن بلا سبب، وقد تكون الأسباب الصحية هي المعنية بذلك، عبر ما يأتي:
التعبير عن المشاعر: من المهم السماح لنفسك بالشعور بالحزن والبكاء.
يؤدي المرض أو الإصابة إلى الشعور بالضعف، والذي يؤدي إلى الشعور بالحزن.
تؤدي التغيرات في الحياة إلى الشعور بالفقدان، حتى لو لم يفقد الشخص شيئاً أو شخصاً معيناً، وعلى سبيل المثال تسبب الغربة الشعور بالفقدان للعائلة والأصدقاء والمجتمع القديم.
يمكن أن يساعدك الحزن أيضًا على تعلم كيفية التعامل مع المواقف الصعبة بشكل أكثر فعالية عندما تتمكن من التعامل مع الحزن، فهذا يعني أنك أصبحت أكثر قدرة على التعامل مع التحديات الأخرى في حياتك.
يمكن أن يكون فقدان شخص عزيز، مثل وظيفة أو منزل أو ما هو الحزن وكيف يظهر؟ حيوان أليف، تجربة مؤلمة أيضًا.